الإشتراك

اشتركوا بنشرتنا لتصلكم إشعارات عبر البريد الإلكتروني بأحدث ما ننشره

هذا الموقع محمي من قبل reCAPTCHA ويطبق سياسة الخصوصية و شروط الخدمة في Google.

نتائج البحث

0:00 | 0:00

0:00

J-Card front cover art for tape: SMA_0800
J-Card art for tape: SMA_0800
J-Card art for tape: SMA_0800

نادرة الشامية

مجموعة من الأغاني

الوجه الأول

  • العاشق الخجلان
  • يا ساعة الصفو
  • يا رب هيئ لنا من أمرنا رشدا

الوجه الثاني

  • يا رب هيئ لنا من أمرنا رشدا
  • يللي جمعت الدنيا
رقم المرجع: 0800
جنرات: طربالقصيدة
تاريخ الإنتاج: 1940

مكان الإصدار

دمشق، سوريا

أصل الفنان

مصر

معلومات إضافية

شريط كاسيت يضم مجموعة من الأغاني من ألحان نادرة الشامية وغيرها من كبار الملحنين في عصرها. نادرة الشامية (1906 - 1992) مطربة وملحّنة مصرية من أصل أرمني، اسمها الحقيقي أناسي زخاريان. نزحت أسرتها إلى دمشق بعد مذابح الأرمن مطلع القرن العشرين. انتقلت إلى القاهرة في عام 1929، حيث أحيت أول حفل لها على مسرح رمسيس، وغنت أغاني من ألحان داوود حسني. تدربت على يد الموسيقار إيلي كنعان الذي علمها العزف على العود والغناء والمقامات العربية والمقاييس الموسيقية. كانت نادرة تجيد تقليد الممثلات، وفي إحدى الحفلات أُعجب بها المخرج الإيطالي ماريو فولبي الذي كان صدفة بين الحضور، فاختارها لبطولة أول فيلم عربي ناطق وهو «أنشودة الفؤاد» والذي عرض لأول مرة في عام 1932 في سينما ديانا بالاس في القاهرة، وحقق نجاحاً كبيراً، جعل من نادرة نجمة كبيرة في التمثيل والغناء، فانهالت عليها العروض السينمائية ولقبت بأميرة الطرب. خاضت تجربتها السينمائية الثانية في فيلم «شبح الماضي» عام 1934، أما الفيلم الثالث والأخير لها فكان «أنشودة الراديو» عام 1936؛ وأخرجه الإيطالي توليو كباريني. أعطت السينما نادرة الشامية شهادة ميلاد فنية، فاحتضنتها في البداية الإذاعات الخاصة ثم الإذاعة المصرية الرسمية. ولسنوات طويلة خصصت الإذاعة لنادرة وصلة غنائية أسبوعية كل يوم اثنين، أدّت فيها أدوار وموشحات محمد عثمان، وداوود حسني، وزكريا أحمد، ومحمد القصبجي، وسيد درويش. كما كانت تقدم أغنياتها الخاصة التي لحنها لها كبار الموسيقيين في القاهرة أمثال السنباطي، زكريا أحمد، القصبجي ومحمد عبد الوهاب، كانت نادرة ملحنة مبدعة، حيث لحنت لنفسها عددا من الأغاني منها «يارب أعطنا من أمرنا رشدا» و «يا وردة مالك ذبلانة» و «جيش بلدنا» التي غنتها للجيش المصري الذاهب للقتال في فلسطين عام 1948، وفي بداية ثورة يوليو 1952 غنت أيضا من ألحانها «يا مصري قوم احمي الوادي». توقفت نادرة الشامية عن الغناء في مطلع الستينات من القرن العشرين، بعد أن انصرفت عنها الإذاعات إلى المطربات الجدد أمثال ليلى مراد، وشادية وغيرهن.