فريحة العبد الله
عتابات
الوجه الأول
- عجبت
- يا زارعين الورد
- دموعي
- ما نامت العين
- من الله ظليمة
- أسمر علامة
- أنا الياويلي
- أخاف عليك
- يا ناس كيف العمل
- لبكي على الخال
- عرب يلي
- تعي يا بنت
- الله على يخون
- معدل
الوجه الثاني
- حرام الخل
- دموع تشوف
- حبايبي لو جفوني
- هلا يا ديب
- ما تسهرني علمر
- أمر عالأبواب
- أريد أبكي
- يا أهل الباب
- بلغوها إن أتيتم
- صرولك
- ربينا وتعبنا
المنتج
الصوت النقي
مكان الإصدار
دمشق, سوريا
أصل الفنان
حمص, سوريا
معلومات إضافية
يضم هذا الكاسيت، الصادر عن تسجيلات الصوت النقي الدمشقية، ساعةً من الغناء المسترسل المنساب من فريحة. اختارت في الوجه الأول مجموعة ملونة من الأغاني الإيقاعية ذات الطاقة المتقلبة، تسلطن خلالها بقالب العتابا جامعةً سلطنة الطرب مع خفّة وانطلاق الشعبي. يختلف وجه الكاسيت الثاني بشكلٍ ملحوظ، تنخفض الطاقة الراقصة لتفسح المجال أمام وصلة عتابا مطولة، تنتهي بشكلٍ مبتور في هذا التسجيل، تعتمد فيها فريحة على قوّة صوتها لتطغى على التوزيع وتستأثر بآذان المستمعين. قبل أن تصبح سارية السواس السيدة الأولى للأغنية الشعبية السورية، كان هذا العرش من نصيب صوت جبار آخر، صوت فريحة العبد الله. لا تزال فريحة حاضرة حتى اليوم، إلا أنها عاشت عصرًا ذهبيًا في التسعينات، حين حضرت بغزارة في الأعراس والحفلات الخاصة والملاهي، تعاونت مع طيف واسع من الأصوات والعازفين، ورسمت ملامح مغنية الشعبي السوري بصوتها الشديد الديناميكي المزدان ببحة تعطيه حزنًا. حملت فريحة في بداية مسيرتها تصنيف الحجيات أو الشيخات، وهو لقب أطلقه أهل حمص على مغنيات الشعبي السوري من منطقتهم، واللواتي قاسين الرفض من مجتمعاتهم المحافظة. إلّا أن فريحة تحمل اليوم لقبًا آخرًا نالته باستحقاق عبر مسيرتها الطويلة: مطربة البادية.