الإشتراك

اشتركوا بنشرتنا لتصلكم إشعارات عبر البريد الإلكتروني بأحدث ما ننشره

هذا الموقع محمي من قبل reCAPTCHA ويطبق سياسة الخصوصية و شروط الخدمة في Google.

نتائج البحث

0:00 | 0:00

0:00

J-Card front cover art for tape: SMA_0378
J-Card art for tape: SMA_0378
J-Card art for tape: SMA_0378

صباح فخري

موال شرقاوي

الوجه الأول

  • كيف العمل والحبايب
  • ذات الليالي
  • يا عبرتي دوم
  • خمرة الحب
  • يا مبدع الكون
  • قصيدة سمرا

الوجه الثاني

  • من يوم فرقاك
  • خل السكني
  • لبسني الهم
  • نوب يا قلبي
  • روحي بحبك
  • لولا الثغر
  • شوق جمال القمر
  • فتح بخدك ورود
رقم المرجع: 0378
جنرات: موسيقى عربية كلاسيكيةموالقدود حلبية
تاريخ الإنتاج: 1970

مكان الإصدار

حلب, سوريا

أصل الفنان

حلب, سوريا

معلومات إضافية

يبحر صباح فخري في هذا الشريط في متن المواويل الشرقاوية، تصاحبه آلات موسيقية تحمل صوت الريف والبادية كالربابة والناي. تتخلل الشريط مجموعة من المواويل السبعاوية التي يشتهر بها تراث مدينة حلب، والموال السبعاوي يتكون من سبعة أشطر, يأتي الأول والثاني والثالث والسابع على قافية واحدة، فيما يكون الرابع والخامس والسادس على قافية ثانية، ويتداخل فيه الكلام الفصيح مع اللهجات المحكية. نسمع في الوجه الأول من الشريط أداء آخر من صباح فخري لقصيدة من العصر المملوكي، هي قصيدة جاءت معذبتي لـ لسان الدين بن الخطيب، يؤديها بنفسٍ واسع متمكن وصوتٍ حانٍ ملتاع، ينصف كلمات القصيدة المشحونة عاطفيًا. كعادته في أداء القصائد، يختار صباح أبياتٍ معدودة يستمر بزيارتها وتكرارها باحثًا عن زاوية مختلفة في كل مرة. رغم الطابع العلماني للقصيدة، يحمل أداء صباح آثار مسيرته في الإنشاد الديني، وحتّى آثار عمله كمؤذّن جامع. يُعتبر صباح فخري (1933-2021) من أعظم المغنين في الموسيقى العربية في القرن العشرين. ولد فخري في حلب حيث درس في المعهد الموسيقي العربي ثم أكمل دراسته في دمشق وتخرج عام 1948. اشتهر فخري بأدائه القوي الجميل وسيطرته التامة على المقامات الموسيقية العربية وحضوره الجذاب على المسرح. وقدّم فخري على مدى مسيرة امتدت لأكثر من 50 عاماً فنون الموسيقى العربية الأصيلة مثل القُدُود والموشحات على المسارح والتلفزيون والإذاعة. تجاوزت شهرته الدول العربية ووصلت إلى أوروبا وآسيا والأمريكتين وأستراليا، حيث غنى دائماً باللغة العربية. حتى أنه حقق رقماً قياسياً في موسوعة جينيس العالمية بعد غنائه لمدة 10 ساعات متواصلة في كاراكاس، فنزويلا. وعلى عكس العديد من الفنانين العرب الآخرين، لم ينتقل إلى القاهرة قط - مؤمناً بأن شهرته مرتبطة بالميراث الفني السوري.