الإشتراك

اشتركوا بنشرتنا لتصلكم إشعارات عبر البريد الإلكتروني بأحدث ما ننشره

هذا الموقع محمي من قبل reCAPTCHA ويطبق سياسة الخصوصية و شروط الخدمة في Google.

نتائج البحث

0:00 | 0:00

0:00

J-Card front cover art for tape: SMA_0011
J-Card art for tape: SMA_0011
J-Card art for tape: SMA_0011

صباح فخري

الروائع

الوجه الأول

  • خمرة الحب
  • على العقيق
  • بقلبي حسرة ونظره
  • يارب
  • ياهويدلك
  • ماني يا حبيب

الوجه الثاني

  • قل للمليحة
  • ابعتلي جواب
  • خمرة الحب
رقم المرجع: 0011
جنرات: موشحاتطربقدود حلبية
تاريخ الإنتاج: 1970

مكان الإصدار

حلب, سوريا

أصل الفنان

حلب, سوريا

معلومات إضافية

يقدم هذا الشريط ذو جودة الصوت الخشنة، والمسجل في حفلة لـ صباح فخري في حلب، مجموعة من كلاسيكياته. يبدأ الوجه الأول بتسجيل لـ خمرة الحب، إحدى مفضلات صباح فخري لدى جمهوره الحلبي، الذي غالبًا ما يشير للأغنية بـ “صليني” نسبةً للازمتها “إن تجودي فصليني.” تأتي بعدها متتالية شهيرة من أغاني صباح فخري، تبدأ بـ على اليمه (درب حلب)، ثم على العقيق ثم بقلبي حسرة ونظرة، مجموعة أغاني خفيفة، مبتهجة وتحرّض الخواصر على الرقص. يبدأ الوجه الثاني للشريط بتسجيلٍ نادر لـ قل للمليحة، يبدأ بتوزيع تقليلي بدلًا من مقدمة القانون التي عادةً ما تسبق الأغنية في أداءات صباح فخري. تنقطع الأغنية في منتصفها لتفسح المجال لمقدمة أذانٍ وابتهالٍ إسلامي (يا داعيًا لله مرفوعَ اليدِ). تتبع قل المليحة، كالعادة، بـ ابعتلي جواب، بشكلٍ يخلق نقلة واضحة في الزخم والمزاج بين أغنية دينية ورعة وأخرى عاطفية منطلقة. يبدأ الوجه الثاني للشريط بتسجيلٍ نادر لـ قل للمليحة، يبدأ بتوزيع تقليلي بدلًا من مقدمة القانون التي عادةً ما تسبق الأغنية في أداءات صباح فخري. تنقطع الأغنية في منتصفها لتفسح المجال لمقدمة أذانٍ وابتهالٍ إسلامي (يا داعيًا لله مرفوعَ اليدِ). تتبع قل المليحة، كالعادة، بـ ابعتلي جواب، بشكلٍ يخلق نقلة واضحة في الزخم والمزاج بين أغنية دينية يُعتبر صباح فخري (1933-2021) من أعظم المغنين في الموسيقى العربية في القرن العشرين. ولد فخري في حلب حيث درس في المعهد الموسيقي العربي ثم أكمل دراسته في دمشق وتخرج عام 1948. اشتهر فخري بأدائه القوي الجميل وسيطرته التامة على المقامات الموسيقية العربية وحضوره الجذاب على المسرح. وقدّم فخري على مدى مسيرة امتدت لأكثر من 50 عاماً فنون الموسيقى العربية الأصيلة مثل القُدُود والموشحات على المسارح والتلفزيون والإذاعة. تجاوزت شهرته الدول العربية ووصلت إلى أوروبا وآسيا والأمريكتين وأستراليا، حيث غنى دائماً باللغة العربية. حتى أنه حقق رقماً قياسياً في موسوعة جينيس العالمية بعد غنائه لمدة 10 ساعات متواصلة في كاراكاس، فنزويلا. وعلى عكس العديد من الفنانين العرب الآخرين، لم ينتقل إلى القاهرة قط - مؤمناً بأن شهرته مرتبطة بالميراث الفني السوري.